المدارس فتحت ابوابها والاهالي يرزحون تحت الضغط
الخميس ١٦ أيلول ٢٠٢١ - 16:39
المدارس فتحت ابوابها والاهالي يرزحون تحت الضغط
هم الأهل يكتمل مع عودة أولادهم إلى المدارس.فبين تأمين المعيشة ودفع فواتير المياه والكهرباء،تأتي مدفوعات المدارس.ومع ذلك يرزح الأهل تحت ضغوتات نفسية عديدة.
البعض رأى أن الأولاد يشعرون بصعوبة مع بدء العام الدراسي حيث أنهم لم يتأقلموا بعد.والبعض الآخر يقول أنه من الطبيعي أن تكون صحتنا النفسية غير مستقرة،فكيف نكون طبيعيين وسعر مبراة الأقلام 25 ألف.
المتخصصة في علم النفس مارتين الزغبي أبو زيد تقترح عبر صوت لبنان بعض الحلول للتخفيف من هذه الضغوطات،وذلك من خلال وضع أهمية للأمور بحسب الأولويات،على سبيل المثال البنزين للقدوم إلى المدرسة وإصطحاب الأولاد يعتبر أهم من المازوت للتدفئة خصوصاً أننا لم ننتهي من فصل الصيف.
مع كل هذه الأزمات التي نعيشها ،علينا ولكي نستمر ألاّ ننسى صحتنا النفسية ومدى تأثيرها على حياتنا اليومية.
`