نصف سنة على تفجير الرابع من اب اين وصلت التحقيقات؟ وماذا عن تحركات الاهالي؟

6 شهر على جريمة تفجير مرفأ بيروت والحقيقة ضائعة ولا اجوبة حول المسؤول عن تدمير العاصمة والتسبب بمقتل أكثر من 200 آلاف الجرحى، بل هي متوقفة عن حائط الوصول إلى إتهام بعض المسؤولين أما الأهالي فيظلون معلقين بحبال الهواء إلا أن تحركاتهم مستمرة.

المتحدث بإسم عائلات الضحايا إبراهيم حطيط لفت عبر صوت لبنان أنه في الرابع من كل شهر يتوجه أهل الضحايا إلى المرفأ للصلاة عن روح ذويهم ولكن هذه المرة، سيدخلون إلى داخل المرفأ بعد حصولهم على إذن خاص.

وقال حطيط للقاضي صوان: “من واجبك الإستمرار في التحقيق فنحن نريد معرفة حقيقة من أدخل النترات ولصالح من ومن حماهم”.

هذا وأكد أن الإيمان ما زال موجوداً بالقضاء اللبنانى مطالباً القاضي صوان بإستدعاء الجميع كي لا يتهم بالاستنسابية قائلاً؛ “مطلوب الروس الكبيرة”.